مراجعو الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
نرحب بانضمامك الى اسرة المنتدى فقط قم بالتسجيل حتى تتمكن من المشاركة في المنتدى
مشاركة موفقة ان شاء الله
مراجعو الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
نرحب بانضمامك الى اسرة المنتدى فقط قم بالتسجيل حتى تتمكن من المشاركة في المنتدى
مشاركة موفقة ان شاء الله
مراجعو الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مراجعو الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد

وسيلة للتواصل بين العاملين بالتعليم في مصر وخاصة في مجالات الجودة والمراجعة الخارجية
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
حصرياً.... أهم نماذج امتحانات المراجعة الخارجية .... فقط على "مراجعون بلاحدود"
المنتدى هو موقع غير رسمي للعاملين بالجودة في مصر وليس له علاقة رسمية بالهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد....... المنتدى هو موقع غير رسمي للعاملين بالجودة في مصر وليس له علاقة رسمية بالهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
كل سنةوكل العالم الاسلامي بخير وسلام ,,, عيد سعيد على الجميع .
يسعد ادارة المنتدى تلقي طلبات الاشراف الاعضاء الراغبين في الاشراف على المنتدى

 

 صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نعمه محمد عبد الرحيم
مشرف منتدى التعليم قبل الجامعي
مشرف منتدى التعليم قبل الجامعي



عدد المساهمات : 351
نقاط : 6185
تاريخ التسجيل : 12/09/2010
العمر : 70
الموقع : مصر/المنيا

صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته Empty
مُساهمةموضوع: صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته   صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته I_icon_minitimeالأربعاء 13 أكتوبر - 3:06


]size=24][
  1. center][
    b] احبائى اليكم هذا الخبر الهام
    صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
    فجأة.. صار اسمه يتردد على كل شفة ولسان في الولايات المتحدة وخارجها وبالذات في العالم الاسلامي

    انه القس تيري جونز راعي كنيسة «غينزفيل» الصغيرة في فلوريدا، الذي دعا الى حرق المئات من نسخ القرآن الكريم في ذكرى احداث الحادي عشر من سبتمبر الأحد المقبل

    فمن يكون هذا الرجل؟

    الصحافية الأميركية لين واد، التي تنشر كتاباتها في «نيويورك تايمز» و«نيوزويك» و«بيرمنغهام نيوز» وغيرها، تولت الرد على السؤال في مقال نشرته «ديلي بيست»

    قالت فيه ان الكثيرين من سكان بلدة غينزفيل يعتبرون جونز متطرفا هامشيا يرعى كنسية يحاولون تجاهلها

    وتتناول الكاتبة ردود الفعل الغاضبة على دعوته المقيتة، وتقول ان جونز (58 عاما) يزعم انه يتلقى يوميا المئات من رسائل التهديد بالقتل وحرق كنيسته

    ولذلك بات لا يتحرك إلا والمسدس يتدلى على خاصرته

    ودخل في التفاصيل الصغيرة حين قال لصحيفة تامبا تريبيون ان ثلاثة اشخاص سيأتون وهم مسلحون بالبنادق الرشاشة والمتفجرات لقتلي واحراق الكنيسة!
    وتوضح الكاتبة أن عداء جونز للمسلمين يعود إلى ما قبل ثلاثين عاما، حين كان يرعى كنيسة صغيرة في إحدى الضواحي الفقيرة لمدينة كولون الالمانية

    وفيها اقلية اسلامية يشكل المهاجرون الاتراك النسبة الاكبر فيها

    وتنقل عن قسيس اخر كان معه في المانيا يدعى فران انغرام ان تعليقات جونز المناهضة للاسلام والمسلمين لم تكن تلقى قبولا من المترددين على الكنيسة

    وعن سبب تركه كولون تقول ايما جونز ابنة القسيس المتطرف، إن اباها اضطر لترك المدينة، وبرفقته زوجته الثانية سيلفيا بعد اتهامه بأنه يسرق اموال التبرعات

    لصرفها على تمويل تجارة عن طريق موقع «ايباي» على شبكة الانترنت، وهي التجارة التي تحمل الحرفين الاولين من اسمه واسم زوجته الثانية

    وحين انتقل الى الولايات المتحدة عام 2008 جلب معه الى كنيسة غينزفيل حقده على الإسلام وتجارته على «إيباي»، واستخدم العنوان البريدي للكنيسة ليكون

    عنوان تجارته، وزبائنه كانوا يراسلونه على عنوان الكنيسة، وهذا مثبت في وثائق الضرائب

    وفي عام 2009 بدأت الأضواء تسلط على الكنيسة الصغيرة بعد أن وضع في حديقتها لافتة «الإسلام من الشيطان»! وبعد أيام ذهبت بنات قس آخر الى مدرستهن

    وهن يرتدين قمصانا تحمل العبارة ذاتها لكن ادارة المدرسة منعتهن وقررت فرض زي مدرسي موحد

    واوائل العام الحالي شن جونز حملة شعواء ضد مرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، واتهمه بأنه شاذ جنسيا، لكن حملته ذهبت أدراج الرياح

    وتقول الكاتبة إن جونز وزوجته وهناك خمسة منازل مسجلة باسم العمل التجاري الذي يملكانه

    وعلى موقع الزوجين في «فيس بوك» تتوزع صورهما وهما بالشورت او فوق دراجة نارية
    وفي مكتبه لوحة تقول «كل انسان سيموت، لكن ليس كل انسان عاش» وحول هذه العبارة تقول الكاتبة إن كنيسته ستموت حتما فالدائنون يطالبونها بتسديد القروض
    ------------------------------------------------------------
    [/si[/size]ze] [/b][/center]

    «









































    احبائى اليكم هذا الخبر الهام
    صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
    فجأة.. صار اسمه يتردد على كل شفة ولسان في الولايات المتحدة وخارجها وبالذات في العالم الاسلامي

    انه القس تيري جونز راعي كنيسة «غينزفيل» الصغيرة في فلوريدا، الذي دعا الى حرق المئات من نسخ القرآن الكريم في ذكرى احداث الحادي عشر من سبتمبر الأحد المقبل

    فمن يكون هذا الرجل؟

    الصحافية الأميركية لين واد، التي تنشر كتاباتها في «نيويورك تايمز» و«نيوزويك» و«بيرمنغهام نيوز» وغيرها، تولت الرد على السؤال في مقال نشرته «ديلي بيست»

    قالت فيه ان الكثيرين من سكان بلدة غينزفيل يعتبرون جونز متطرفا هامشيا يرعى كنسية يحاولون تجاهلها

    وتتناول الكاتبة ردود الفعل الغاضبة على دعوته المقيتة، وتقول ان جونز (58 عاما) يزعم انه يتلقى يوميا المئات من رسائل التهديد بالقتل وحرق كنيسته

    ولذلك بات لا يتحرك إلا والمسدس يتدلى على خاصرته

    ودخل في التفاصيل الصغيرة حين قال لصحيفة تامبا تريبيون ان ثلاثة اشخاص سيأتون وهم مسلحون بالبنادق الرشاشة والمتفجرات لقتلي واحراق الكنيسة!
    وتوضح الكاتبة أن عداء جونز للمسلمين يعود إلى ما قبل ثلاثين عاما، حين كان يرعى كنيسة صغيرة في إحدى الضواحي الفقيرة لمدينة كولون الالمانية

    وفيها اقلية اسلامية يشكل المهاجرون الاتراك النسبة الاكبر فيها

    وتنقل عن قسيس اخر كان معه في المانيا يدعى فران انغرام ان تعليقات جونز المناهضة للاسلام والمسلمين لم تكن تلقى قبولا من المترددين على الكنيسة

    وعن سبب تركه كولون تقول ايما جونز ابنة القسيس المتطرف، إن اباها اضطر لترك المدينة، وبرفقته زوجته الثانية سيلفيا بعد اتهامه بأنه يسرق اموال التبرعات

    لصرفها على تمويل تجارة عن طريق موقع «ايباي» على شبكة الانترنت، وهي التجارة التي تحمل الحرفين الاولين من اسمه واسم زوجته الثانية

    وحين انتقل الى الولايات المتحدة عام 2008 جلب معه الى كنيسة غينزفيل حقده على الإسلام وتجارته على «إيباي»، واستخدم العنوان البريدي للكنيسة ليكون

    عنوان تجارته، وزبائنه كانوا يراسلونه على عنوان الكنيسة، وهذا مثبت في وثائق الضرائب

    وفي عام 2009 بدأت الأضواء تسلط على الكنيسة الصغيرة بعد أن وضع في حديقتها لافتة «الإسلام من الشيطان»! وبعد أيام ذهبت بنات قس آخر الى مدرستهن

    وهن يرتدين قمصانا تحمل العبارة ذاتها لكن ادارة المدرسة منعتهن وقررت فرض زي مدرسي موحد

    واوائل العام الحالي شن جونز حملة شعواء ضد مرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، واتهمه بأنه شاذ جنسيا، لكن حملته ذهبت أدراج الرياح

    وتقول الكاتبة إن جونز وزوجته وهناك خمسة منازل مسجلة باسم العمل التجاري الذي يملكانه

    وعلى موقع الزوجين في «فيس بوك» تتوزع صورهما وهما بالشورت او فوق دراجة نارية
    وفي مكتبه لوحة تقول «كل انسان سيموت، لكن ليس كل انسان عاش» وحول هذه العبارة تقول الكاتبة إن كنيسته ستموت حتما فالدائنون يطالبونها بتسديد القروض
    ------------------------------------------------------------
    [/center]
    [/size]

    « استعرض الموضوع السابق · استعرض الموضوع التالي »


    رسالة سريعة



























    احبائى اليكم هذا الخبر الهام
    صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
    فجأة.. صار اسمه يتردد على كل شفة ولسان في الولايات المتحدة وخارجها وبالذات في العالم الاسلامي

    انه القس تيري جونز راعي كنيسة «غينزفيل» الصغيرة في فلوريدا، الذي دعا الى حرق المئات من نسخ القرآن الكريم في ذكرى احداث الحادي عشر من سبتمبر الأحد المقبل

    فمن يكون هذا الرجل؟

    الصحافية الأميركية لين واد، التي تنشر كتاباتها في «نيويورك تايمز» و«نيوزويك» و«بيرمنغهام نيوز» وغيرها، تولت الرد على السؤال في مقال نشرته «ديلي بيست»

    قالت فيه ان الكثيرين من سكان بلدة غينزفيل يعتبرون جونز متطرفا هامشيا يرعى كنسية يحاولون تجاهلها

    وتتناول الكاتبة ردود الفعل الغاضبة على دعوته المقيتة، وتقول ان جونز (58 عاما) يزعم انه يتلقى يوميا المئات من رسائل التهديد بالقتل وحرق كنيسته

    ولذلك بات لا يتحرك إلا والمسدس يتدلى على خاصرته

    ودخل في التفاصيل الصغيرة حين قال لصحيفة تامبا تريبيون ان ثلاثة اشخاص سيأتون وهم مسلحون بالبنادق الرشاشة والمتفجرات لقتلي واحراق الكنيسة!
    وتوضح الكاتبة أن عداء جونز للمسلمين يعود إلى ما قبل ثلاثين عاما، حين كان يرعى كنيسة صغيرة في إحدى الضواحي الفقيرة لمدينة كولون الالمانية

    وفيها اقلية اسلامية يشكل المهاجرون الاتراك النسبة الاكبر فيها

    وتنقل عن قسيس اخر كان معه في المانيا يدعى فران انغرام ان تعليقات جونز المناهضة للاسلام والمسلمين لم تكن تلقى قبولا من المترددين على الكنيسة

    وعن سبب تركه كولون تقول ايما جونز ابنة القسيس المتطرف، إن اباها اضطر لترك المدينة، وبرفقته زوجته الثانية سيلفيا بعد اتهامه بأنه يسرق اموال التبرعات

    لصرفها على تمويل تجارة عن طريق موقع «ايباي» على شبكة الانترنت، وهي التجارة التي تحمل الحرفين الاولين من اسمه واسم زوجته الثانية

    وحين انتقل الى الولايات المتحدة عام 2008 جلب معه الى كنيسة غينزفيل حقده على الإسلام وتجارته على «إيباي»، واستخدم العنوان البريدي للكنيسة ليكون

    عنوان تجارته، وزبائنه كانوا يراسلونه على عنوان الكنيسة، وهذا مثبت في وثائق الضرائب

    وفي عام 2009 بدأت الأضواء تسلط على الكنيسة الصغيرة بعد أن وضع في حديقتها لافتة «الإسلام من الشيطان»! وبعد أيام ذهبت بنات قس آخر الى مدرستهن

    وهن يرتدين قمصانا تحمل العبارة ذاتها لكن ادارة المدرسة منعتهن وقررت فرض زي مدرسي موحد

    واوائل العام الحالي شن جونز حملة شعواء ضد مرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، واتهمه بأنه شاذ جنسيا، لكن حملته ذهبت أدراج الرياح

    وتقول الكاتبة إن جونز وزوجته وهناك خمسة منازل مسجلة باسم العمل التجاري الذي يملكانه

    وعلى موقع الزوجين في «فيس بوك» تتوزع صورهما وهما بالشورت او فوق دراجة نارية
    وفي مكتبه لوحة تقول «كل انسان سيموت، لكن ليس كل انسان عاش» وحول هذه العبارة تقول الكاتبة إن كنيسته ستموت حتما فالدائنون يطالبونها بتسديد القروض
    ------------------------------------------------------------
    [/center]
    [/size]

    « استعرض الموضوع السابق · استعرض الموضوع التالي »


    رسالة سريعة




























    احبائى اليكم هذا الخبر الهام
    صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
    فجأة.. صار اسمه يتردد على كل شفة ولسان في الولايات المتحدة وخارجها وبالذات في العالم الاسلامي

    انه القس تيري جونز راعي كنيسة «غينزفيل» الصغيرة في فلوريدا، الذي دعا الى حرق المئات من نسخ القرآن الكريم في ذكرى احداث الحادي عشر من سبتمبر الأحد المقبل

    فمن يكون هذا الرجل؟

    الصحافية الأميركية لين واد، التي تنشر كتاباتها في «نيويورك تايمز» و«نيوزويك» و«بيرمنغهام نيوز» وغيرها، تولت الرد على السؤال في مقال نشرته «ديلي بيست»

    قالت فيه ان الكثيرين من سكان بلدة غينزفيل يعتبرون جونز متطرفا هامشيا يرعى كنسية يحاولون تجاهلها

    وتتناول الكاتبة ردود الفعل الغاضبة على دعوته المقيتة، وتقول ان جونز (58 عاما) يزعم انه يتلقى يوميا المئات من رسائل التهديد بالقتل وحرق كنيسته

    ولذلك بات لا يتحرك إلا والمسدس يتدلى على خاصرته

    ودخل في التفاصيل الصغيرة حين قال لصحيفة تامبا تريبيون ان ثلاثة اشخاص سيأتون وهم مسلحون بالبنادق الرشاشة والمتفجرات لقتلي واحراق الكنيسة!
    وتوضح الكاتبة أن عداء جونز للمسلمين يعود إلى ما قبل ثلاثين عاما، حين كان يرعى كنيسة صغيرة في إحدى الضواحي الفقيرة لمدينة كولون الالمانية

    وفيها اقلية اسلامية يشكل المهاجرون الاتراك النسبة الاكبر فيها

    وتنقل عن قسيس اخر كان معه في المانيا يدعى فران انغرام ان تعليقات جونز المناهضة للاسلام والمسلمين لم تكن تلقى قبولا من المترددين على الكنيسة

    وعن سبب تركه كولون تقول ايما جونز ابنة القسيس المتطرف، إن اباها اضطر لترك المدينة، وبرفقته زوجته الثانية سيلفيا بعد اتهامه بأنه يسرق اموال التبرعات

    لصرفها على تمويل تجارة عن طريق موقع «ايباي» على شبكة الانترنت، وهي التجارة التي تحمل الحرفين الاولين من اسمه واسم زوجته الثانية

    وحين انتقل الى الولايات المتحدة عام 2008 جلب معه الى كنيسة غينزفيل حقده على الإسلام وتجارته على «إيباي»، واستخدم العنوان البريدي للكنيسة ليكون

    عنوان تجارته، وزبائنه كانوا يراسلونه على عنوان الكنيسة، وهذا مثبت في وثائق الضرائب

    وفي عام 2009 بدأت الأضواء تسلط على الكنيسة الصغيرة بعد أن وضع في حديقتها لافتة «الإسلام من الشيطان»! وبعد أيام ذهبت بنات قس آخر الى مدرستهن

    وهن يرتدين قمصانا تحمل العبارة ذاتها لكن ادارة المدرسة منعتهن وقررت فرض زي مدرسي موحد

    واوائل العام الحالي شن جونز حملة شعواء ضد مرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، واتهمه بأنه شاذ جنسيا، لكن حملته ذهبت أدراج الرياح

    وتقول الكاتبة إن جونز وزوجته وهناك خمسة منازل مسجلة باسم العمل التجاري الذي يملكانه

    وعلى موقع الزوجين في «فيس بوك» تتوزع صورهما وهما بالشورت او فوق دراجة نارية
    وفي مكتبه لوحة تقول «كل انسان سيموت، لكن ليس كل انسان عاش» وحول هذه العبارة تقول الكاتبة إن كنيسته ستموت حتما فالدائنون يطالبونها بتسديد القروض
    ------------------------------------------------------------
    [/center]
    [/size]

    « استعرض الموضوع السابق · استعرض الموضوع التالي »


    رسالة سريعة
































    احبائى اليكم هذا الخبر الهام
    صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
    فجأة.. صار اسمه يتردد على كل شفة ولسان في الولايات المتحدة وخارجها وبالذات في العالم الاسلامي

    انه القس تيري جونز راعي كنيسة «غينزفيل» الصغيرة في فلوريدا، الذي دعا الى حرق المئات من نسخ القرآن الكريم في ذكرى احداث الحادي عشر من سبتمبر الأحد المقبل

    فمن يكون هذا الرجل؟

    الصحافية الأميركية لين واد، التي تنشر كتاباتها في «نيويورك تايمز» و«نيوزويك» و«بيرمنغهام نيوز» وغيرها، تولت الرد على السؤال في مقال نشرته «ديلي بيست»

    قالت فيه ان الكثيرين من سكان بلدة غينزفيل يعتبرون جونز متطرفا هامشيا يرعى كنسية يحاولون تجاهلها

    وتتناول الكاتبة ردود الفعل الغاضبة على دعوته المقيتة، وتقول ان جونز (58 عاما) يزعم انه يتلقى يوميا المئات من رسائل التهديد بالقتل وحرق كنيسته

    ولذلك بات لا يتحرك إلا والمسدس يتدلى على خاصرته

    ودخل في التفاصيل الصغيرة حين قال لصحيفة تامبا تريبيون ان ثلاثة اشخاص سيأتون وهم مسلحون بالبنادق الرشاشة والمتفجرات لقتلي واحراق الكنيسة!
    وتوضح الكاتبة أن عداء جونز للمسلمين يعود إلى ما قبل ثلاثين عاما، حين كان يرعى كنيسة صغيرة في إحدى الضواحي الفقيرة لمدينة كولون الالمانية

    وفيها اقلية اسلامية يشكل المهاجرون الاتراك النسبة الاكبر فيها

    وتنقل عن قسيس اخر كان معه في المانيا يدعى فران انغرام ان تعليقات جونز المناهضة للاسلام والمسلمين لم تكن تلقى قبولا من المترددين على الكنيسة

    وعن سبب تركه كولون تقول ايما جونز ابنة القسيس المتطرف، إن اباها اضطر لترك المدينة، وبرفقته زوجته الثانية سيلفيا بعد اتهامه بأنه يسرق اموال التبرعات

    لصرفها على تمويل تجارة عن طريق موقع «ايباي» على شبكة الانترنت، وهي التجارة التي تحمل الحرفين الاولين من اسمه واسم زوجته الثانية

    وحين انتقل الى الولايات المتحدة عام 2008 جلب معه الى كنيسة غينزفيل حقده على الإسلام وتجارته على «إيباي»، واستخدم العنوان البريدي للكنيسة ليكون

    عنوان تجارته، وزبائنه كانوا يراسلونه على عنوان الكنيسة، وهذا مثبت في وثائق الضرائب

    وفي عام 2009 بدأت الأضواء تسلط على الكنيسة الصغيرة بعد أن وضع في حديقتها لافتة «الإسلام من الشيطان»! وبعد أيام ذهبت بنات قس آخر الى مدرستهن

    وهن يرتدين قمصانا تحمل العبارة ذاتها لكن ادارة المدرسة منعتهن وقررت فرض زي مدرسي موحد

    واوائل العام الحالي شن جونز حملة شعواء ضد مرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، واتهمه بأنه شاذ جنسيا، لكن حملته ذهبت أدراج الرياح

    وتقول الكاتبة إن جونز وزوجته وهناك خمسة منازل مسجلة باسم العمل التجاري الذي يملكانه

    وعلى موقع الزوجين في «فيس بوك» تتوزع صورهما وهما بالشورت او فوق دراجة نارية
    وفي مكتبه لوحة تقول «كل انسان سيموت، لكن ليس كل انسان عاش» وحول هذه العبارة تقول الكاتبة إن كنيسته ستموت حتما فالدائنون يطالبونها بتسديد القروض
    ------------------------------------------------------------
    [/center]
    [/size]

    « استعرض الموضوع السابق · استعرض الموضوع التالي »


    رسالة سريعة












































































    احبائى اليكم هذا الخبر الهام
    صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
    فجأة.. صار اسمه يتردد على كل شفة ولسان في الولايات المتحدة وخارجها وبالذات في العالم الاسلامي

    انه القس تيري جونز راعي كنيسة «غينزفيل» الصغيرة في فلوريدا، الذي دعا الى حرق المئات من نسخ القرآن الكريم في ذكرى احداث الحادي عشر من سبتمبر الأحد المقبل

    فمن يكون هذا الرجل؟

    الصحافية الأميركية لين واد، التي تنشر كتاباتها في «نيويورك تايمز» و«نيوزويك» و«بيرمنغهام نيوز» وغيرها، تولت الرد على السؤال في مقال نشرته «ديلي بيست»

    قالت فيه ان الكثيرين من سكان بلدة غينزفيل يعتبرون جونز متطرفا هامشيا يرعى كنسية يحاولون تجاهلها

    وتتناول الكاتبة ردود الفعل الغاضبة على دعوته المقيتة، وتقول ان جونز (58 عاما) يزعم انه يتلقى يوميا المئات من رسائل التهديد بالقتل وحرق كنيسته

    ولذلك بات لا يتحرك إلا والمسدس يتدلى على خاصرته

    ودخل في التفاصيل الصغيرة حين قال لصحيفة تامبا تريبيون ان ثلاثة اشخاص سيأتون وهم مسلحون بالبنادق الرشاشة والمتفجرات لقتلي واحراق الكنيسة!
    وتوضح الكاتبة أن عداء جونز للمسلمين يعود إلى ما قبل ثلاثين عاما، حين كان يرعى كنيسة صغيرة في إحدى الضواحي الفقيرة لمدينة كولون الالمانية

    وفيها اقلية اسلامية يشكل المهاجرون الاتراك النسبة الاكبر فيها

    وتنقل عن قسيس اخر كان معه في المانيا يدعى فران انغرام ان تعليقات جونز المناهضة للاسلام والمسلمين لم تكن تلقى قبولا من المترددين على الكنيسة

    وعن سبب تركه كولون تقول ايما جونز ابنة القسيس المتطرف، إن اباها اضطر لترك المدينة، وبرفقته زوجته الثانية سيلفيا بعد اتهامه بأنه يسرق اموال التبرعات

    لصرفها على تمويل تجارة عن طريق موقع «ايباي» على شبكة الانترنت، وهي التجارة التي تحمل الحرفين الاولين من اسمه واسم زوجته الثانية

    وحين انتقل الى الولايات المتحدة عام 2008 جلب معه الى كنيسة غينزفيل حقده على الإسلام وتجارته على «إيباي»، واستخدم العنوان البريدي للكنيسة ليكون

    عنوان تجارته، وزبائنه كانوا يراسلونه على عنوان الكنيسة، وهذا مثبت في وثائق الضرائب

    وفي عام 2009 بدأت الأضواء تسلط على الكنيسة الصغيرة بعد أن وضع في حديقتها لافتة «الإسلام من الشيطان»! وبعد أيام ذهبت بنات قس آخر الى مدرستهن

    وهن يرتدين قمصانا تحمل العبارة ذاتها لكن ادارة المدرسة منعتهن وقررت فرض زي مدرسي موحد

    واوائل العام الحالي شن جونز حملة شعواء ضد مرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، واتهمه بأنه شاذ جنسيا، لكن حملته ذهبت أدراج الرياح

    وتقول الكاتبة إن جونز وزوجته وهناك خمسة منازل مسجلة باسم العمل التجاري الذي يملكانه

    وعلى موقع الزوجين في «فيس بوك» تتوزع صورهما وهما بالشورت او فوق دراجة نارية
    وفي مكتبه لوحة تقول «كل انسان سيموت، لكن ليس كل انسان عاش» وحول هذه العبارة تقول الكاتبة إن كنيسته ستموت حتما فالدائنون يطالبونها بتسديد القروض
    ------------------------------------------------------------
    [/center]
    [/size]

    « استعرض الموضوع السابق · استعرض الموضوع التالي »


    رسالة سريعة




















    r] احبائى اليكم هذا الخبر الهام
    صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
    فجأة.. صار اسمه يتردد على كل شفة ولسان في الولايات المتحدة وخارجها وبالذات في العالم الاسلامي

    انه القس تيري جونز راعي كنيسة «غينزفيل» الصغيرة في فلوريدا، الذي دعا الى حرق المئات من نسخ القرآن الكريم في ذكرى احداث الحادي عشر من سبتمبر الأحد المقبل

    فمن يكون هذا الرجل؟

    الصحافية الأميركية لين واد، التي تنشر كتاباتها في «نيويورك تايمز» و«نيوزويك» و«بيرمنغهام نيوز» وغيرها، تولت الرد على السؤال في مقال نشرته «ديلي بيست»

    قالت فيه ان الكثيرين من سكان بلدة غينزفيل يعتبرون جونز متطرفا هامشيا يرعى كنسية يحاولون تجاهلها

    وتتناول الكاتبة ردود الفعل الغاضبة على دعوته المقيتة، وتقول ان جونز (58 عاما) يزعم انه يتلقى يوميا المئات من رسائل التهديد بالقتل وحرق كنيسته

    ولذلك بات لا يتحرك إلا والمسدس يتدلى على خاصرته

    ودخل في التفاصيل الصغيرة حين قال لصحيفة تامبا تريبيون ان ثلاثة اشخاص سيأتون وهم مسلحون بالبنادق الرشاشة والمتفجرات لقتلي واحراق الكنيسة!
    وتوضح الكاتبة أن عداء جونز للمسلمين يعود إلى ما قبل ثلاثين عاما، حين كان يرعى كنيسة صغيرة في إحدى الضواحي الفقيرة لمدينة كولون الالمانية

    وفيها اقلية اسلامية يشكل المهاجرون الاتراك النسبة الاكبر فيها

    وتنقل عن قسيس اخر كان معه في المانيا يدعى فران انغرام ان تعليقات جونز المناهضة للاسلام والمسلمين لم تكن تلقى قبولا من المترددين على الكنيسة

    وعن سبب تركه كولون تقول ايما جونز ابنة القسيس المتطرف، إن اباها اضطر لترك المدينة، وبرفقته زوجته الثانية سيلفيا بعد اتهامه بأنه يسرق اموال التبرعات

    لصرفها على تمويل تجارة عن طريق موقع «ايباي» على شبكة الانترنت، وهي التجارة التي تحمل الحرفين الاولين من اسمه واسم زوجته الثانية

    وحين انتقل الى الولايات المتحدة عام 2008 جلب معه الى كنيسة غينزفيل حقده على الإسلام وتجارته على «إيباي»، واستخدم العنوان البريدي للكنيسة ليكون

    عنوان تجارته، وزبائنه كانوا يراسلونه على عنوان الكنيسة، وهذا مثبت في وثائق الضرائب

    وفي عام 2009 بدأت الأضواء تسلط على الكنيسة الصغيرة بعد أن وضع في حديقتها لافتة «الإسلام من الشيطان»! وبعد أيام ذهبت بنات قس آخر الى مدرستهن

    وهن يرتدين قمصانا تحمل العبارة ذاتها لكن ادارة المدرسة منعتهن وقررت فرض زي مدرسي موحد

    واوائل العام الحالي شن جونز حملة شعواء ضد مرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، واتهمه بأنه شاذ جنسيا، لكن حملته ذهبت أدراج الرياح

    وتقول الكاتبة إن جونز وزوجته وهناك خمسة منازل مسجلة باسم العمل التجاري الذي يملكانه

    وعلى موقع الزوجين في «فيس بوك» تتوزع صورهما وهما بالشورت او فوق دراجة نارية
    وفي مكتبه لوحة تقول «كل انسان سيموت، لكن ليس كل انسان عاش» وحول هذه العبارة تقول الكاتبة إن كنيسته ستموت حتما فالدائنون يطالبونها بتسديد القروض
    ------------------------------------------------------------
    [/center]
    [/size]









































    ر[/center]
flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صاحب الدعوة إلى حرق المصاحف حرامي بشهادة ابنته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا حدث ذى النهاردة (وفاة ثروت أباظة صاحب رواية «شىء من الخوف»

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مراجعو الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد :: اسلاميات :: وسطية الاسلام-
انتقل الى: